لماذا سميت كوكاكولا بهذا الاسم

للكوكاكولا أكثر من 3,500 نوع من منتجات المشروبات وتمتلك 500 علامة تجارية، لكن هل تعلم لماذا سميت كوكاكولا بهذا الاسم؟

4 إجابات

عمل الصيدلاني بيميرتون في شركة للكيماويات في مدينة جورجيا الأمريكية بعد إصابته في الجيش، وأثناء عمله عام 1886 صنع شرابا مؤلفا من أوراق الكوكا (الكوكايين) وجوز الكولا، واستخدم الشراب طبياً لمعظم الأمراض الشائعة وخاصة لنزلات البرد فهو منشطاً فعالاً وقتها، حصلت الشركة على براءة اختراع من مكتب االإختراع الأميركي عام 1893، ظل الشراب على حاله إلى عام 1903 حيث حدثت مناقشات كثيرة على احتواء الشراب لمادة الكوكايين مما جعله يزيل الكوكايين وبيعه إلى شركات مزجته مع الصودا، وأصبح شرابًا غازيًا.

استشار بيميرتون صديقه روبنسون لاستخلاص اسم للشراب ووصلو إلى اسم كوكا كولا (coca-cola) وهو اسم مشتق من أوراق الكوكا ومكسرات الكولا واستبدلا حرف (K) إلى حرف (C) للحصول على صيغة جميلة في اللفظ ، ثم اكتشف على أن فيه مادة كحوليه بنسبة 1/400 لكل أونصة من الشراب تجعل شاربه يصل إلى حالة الهذيان في شرب الكثير منه مما جعل الشركة في عام 1929 تزيل الكحول منه ليصيح شراباً عالمياً.

حاولت الشركة عام 1985 تغير صيغتها وأدخلت فحم الكوك الجديد على شرابها، ولكن المستهلك رفض الصيغة الجديدة وفضل مذاق الصيغة القديمة فعادت الشركة إلى الصيغة القديمة وهي coca-cola. وأصبحت الشركات علامة تجارية عالمية وفتحت أفرع في أكثر الدول وصلت إلى 200 دولة تباع فيها ونافست الشركات الأخرى مثل البيبسي، وأدخلت الشركة نكهات على الكوكا كولا مثل البرتقال والحمضيات.

أكمل القراءة

اليوم، كوكا كولا هي علامة تجارية معترف بها عالميًا، بفضل منتجها المميزة وحملاتها التسويقية الإبداعية وما تمثله كمنظمة، ولكن إذا عدنا في التاريخ قليلًا سنرى إن بداية الشركة كان مشروب كحولي يُسمى نبيذ كوكا الفرنسي أنشأه الصيدلي الأمريكي جون ستيث بمبرتون (John Stith Pemberton)‏، ولكن حُظر بيعه في أتلانتا ولاقى الفشل.

قام بالدوران وابتكر نسخة مماثلة غير كحولية، وسماه الكوكاكولا (Coca-Cola)، وذلك نسبًة لمكوناته حيث إنه يُشتَّق من أوراق الكوكا (Erythroxylum coca)، و جوزة الكولا (Kola nut)، ولكن كان يعتقد أن الكلمتين “coca” و “cola” ستبدوان أجمل من الناحية اللفظية ، ولهذا السبب بدَّل “k” في جوز الكولا واستبدلها بالـ “c”.

واجه بيمبرتون مشكلة مع مشروبه في ذلك الوقت، حيث احتوى على أوراق الكوكا خلال فترة كان فيها الكوكايين يُستخدم بشكلٍ طبيّ، ولكن تم استكشاف آثارها الأكثر خبثًا، وهي أن الكوكائين مادة تسبب الإدمان بدرجة كبيرة، لم يرغب منتجو الشراب في أن يكونوا سببًا في إدمان الكوكايين في السوق ؛ ومع ذلك، أراد منشئو المحتوى الاحتفاظ ببعض كمية مستخلص الكوكا في الشراب لحماية العلامة التجارية “كوكا كولا”، و بحلول عام 1929، أصبحت الصودا خالية من الكوكايين، وحافظ المشروب على اسمه.

أكمل القراءة

كوكاكولا هي عبارة عن شركة لصناعة المشروبات الغازية، وتعد من أكثر المنتجات استهلاكًا حول العالم بنسبة 3.1%، كما حصلت على إيرادات عالية في الأسواق التجارية، نظرًا لامتلاكها حوالي 33 علامة تجارية، حيث اشتق اسم الكوكا من أوراق الكوكا، والكولا من نبات جوز الكولا، وعادت تسميتها بهذا الاسم للصيدلاني جون بمبيرتون عام 1885 الذي حول تركيزه لصنع مشروب جديد، يحسن مستوى الطاقة فى أجسام المرضى، وذلك بعد تعرضه للإصابة أثناء خدمته في الجيش.

حيث صنع المشروب الكحولي المسمى بنبيذ الكولا الفرنسي، وهو ناتج من خلط الكوكايين (أوراق الكوكا)، والكحول (نبات جوز الكولا)، فكان هذا المشروب من المشروبات الممنوعة بسبب احتوائه على الكحول، حيث يسبب الكوكايين إدمانًا شديدًا عند تناوله.

وفي عام 1886 عدل مبيرتون المشروب، ووضع شراب السكر عوضًا عن النبيذ، وأطلق عليه اسم كوكاكولا المعتدل، وفي عام 1903 أصبح المشروب خاليًا تمامًا من الكوكايين، ولكن لم يُصرح عن ذلك بشكل رسمي حتى عام 1929.

ثم بيعت  كوكاكولا لرجل الأعمال أشا جريجز، الذي سوقها بحملات إعلانية ضخمة في الأسواق التجارية، لتصبح من أشهر المشروبات المرطبة عالميًا، فبدأت النجاحات تتزايد على هذا المنتج، ودخلت في منافسات قوية مع جوجل، وآبل، حيث كانت من أذكى الشركات وأكثرها دراسةً للسوق ومتطلباته؛ فوجهت حملات إعلانية متنوعة خاصة لكل دولة.

أكمل القراءة

يعود منتج الكوكاكولا للمشروبات الغازية لشركة كوكاكولا الأمريكية، التي تأسست عام 1892، وتصل منتجاتها اليوم لكل أنحاء العالم؛ ذلك المشروب اللذيذ الذي مر بالكثير من التعديل والتغيير على مدى تلك العقود، تم انتاج الشكل الأولي عام 1886، من قبل صيدلاني يدعى جون بيمبيرتون من أتلانتا، اختار أحد مساعديه وهو فرانك روبنسون اسم كوكاكولا ليكون علامة تجارية.

بدايةً أنتج بيمبيرتون مشروباً يعتمد على أوراق الكوكا وخلاصة الكوكايين، مع مذاق الكافيين المركز المستخلص من حبوب الكولا ولهذا سميت كوكاكولا بهذا الاسم؛ لكن تم إيقاف استخدام الكوكايين من خليط المشروب في عام 1903، وباع ليمبيرتون المنتج لمؤسسات لبيع الصودا المحلية.

ومع بعض الدعاية والإعلان عن المنتج الجديد، بدأت ظاهرة انتشار ورواج هذا المشروب، ليأتي صيدلاني آخر اسمه اسا غريغز كاندلر ويقوم بتأمين ملكية هذا العمل وحقوق الإنتاج و العائدات، كما تم تسجيل العلامة التجارية للكوكاكولا في مكتب حقوق الانتاج لتصبح علامة مسجلة عام 1893.

سميت كوكاكولا بهذا الاسم

بإدارة كامبل ارتفعت معدلات البيع من تسعة آلاف غالون من المشروب في عام 1890 حتى 370.877 غالون عام 1900.وخلال نفس العقد تم تأسيس مصانع لتصنيع الكوكاكولا في كل من دالاس، ولوس أنجلس، وفيلادلفيا، وبدأ منذ ذلك الحين بيع المنتج في كل أنحاء أمريكا وصولاً لكندا، وفي عام 1899 وقعت شركة كوكاكولا على الإتفاقية الأولى مع شركة تعبئة مستقلة، سُمح لها بانتاج وبيع المشروب على شكل قوارير وتوزيع الانتاج، وهذه الاتفاقيات هي التي ساهمت بشكل أساسي في انتشار انتاج وتسويق واستهلاك هذا المنتج الفريد الأمريكي الأصل في باقي الدول حول العالم.

أكمل القراءة

هل لديك إجابة على "لماذا سميت كوكاكولا بهذا الاسم"؟