كيف يتم الاستمناء عند الجنسين بمتعة كبيرة
على ماذا يعتمد الاستمناء؟ وكيف يقوم به الشباب؟ وهل يعتبر بديلا عن العلاقة الجنسية الطبيعية؟
الكثير من الإدعاءات الغريبة ترافق الحديث عن الاستمناء أو العادة السرية وهي عادة منتشرة بين جميع الناس وفي كافة المجتمعات.
الاستمناء هو نشاط جنسي طبيعي، حيث يقوم الفرد بالتحفيز اليدوي للأعضاء التناسلية للحصول على المتعة، والتي تؤدي أو لا تؤدي إلى النشوة الجنسية. والاستمناء منتشر بين الذكور بنسبة أكبر من الإناث، ويمارس الناس الاستمناء للحصول على المتعة والتخفيف من التوتر.
وهناك الكثير من الأساطير حول الاستمناء وآثاره لكن العلم لم يثبت أيًا منها ومن هذه الأساطير أنه يُسبب:
- العمى.
- العجز الجنسي وانخفاض عدد الحيوانات المنوية والعقم.
- انكماش القضيب أو انحنائه.
- اضطرابات نفسية وتعب في الجسم.
ومع ذلك فإن الإدمان على الاستمناء يسبب آثار جانبية منها:
- ضياع الوقت بسبب قضاء وقت طويل في ممارسة هذه العادة.
- خلق توقعات غير منطقية حول العلاقات الجنسية بسس مايشاهده في المقاطع الإباحية من مبالغة.
- الشعور بالذنب وعدم احترام الذات، بالإضافة إلى مشاكل مع الأهل.
- الادمان عليه يؤدي إلى ميول جنسية منحرفة.
- تهيج الأعضاء التناسلية لدى المدمنين.
للتخلص من الإدمان على العادة السرية يجب ان يشغل الشخص نفسه ببعض النشاطات المفيدة كممارسة الرياضة وتجنب العزلة والانخراط بالمجتمع بشكل أكبر والتخلص من أي مادة إباحية موجودة لديه.
الاستمناء أو العادة السريّة، لا يمكن إنكار انتشار هذه العادة عند نسبة كبيرة من مجتمعاتنا، وهو التحفيز الذّاتي للأعضاء التناسلية لتحقيق الإثارة والمتعة الجنسيّة، والوصول إلى نقطة النشوة الجنسيّة (الذروة الجنسية). عادةً ما يتمّ ذلك عن طريق لمس القضيب، أو البظر، أو التمسيد، أو التدليك، حتى الوصول إلى النّشوة الجنسيّة، وتلجأ بعض النّساء لتحفيز المهبل للاستمناء أو استخدام (الألعاب الجنسيّة)، مثل الهزّاز.
بالإضافة إلى الشعور بالرضا، يعدّ الاستمناء طريقة جيدة لتخفيف التوتر الجنسيّ الذي يمكن أن يتراكم بمرور الوقت، خاصّةً للأشخاص الذين ليس لديهم شركاء، فعلى الرّغم من الاعتقاد السّائد بأنّ غير المرتبطين هم فقط من يمارسون الاستمناء، إلا أنّه عادة يمارسها المرتبطون أيضاً، كما في حالة عدم رغبة الشّريك في ممارسة الجنس، وقد يلجأ البعض للاستمناء كبديلٍ جنسيٍّ لتجنّب الحمل، ومخاطر الأمراض التي تنتقل عن طريق الاتّصال الجنسي.
لا توجد طريقةّ صحيحةّ أو خاطئةّ للاستمناء، فعادة ما يفعل الرجال ذلك عن طريق فرك القضيب، أمّا النّساء فتعمد على لمس البظر والضّغط عليه، وعلى المنطقة المحيطة بالمهبل؛ و البظر عبارةٌ عن نتوءٍ صغيرٍ ناعمٍ شديد الحساسيّة أمام مدخل المهبل، ويمكن أن يعطي لمسه وتحفيزه مشاعر قويّةً من المتعة الجنسيّة، تحتاج معظم النّساء إلى تحفيز البظر للحصول على هزّة الجماع أثناء ممارسة الجنس أو الاستمناء.
الاستمناء أو ما يعرف عند الشباب (العادة السرية) هي حالة جنسية طبيعية تعني اثارة الشخص لنفسه جنسياً ورغبته للمس أعضائه التناسلية وتحدث عند الرجال والنساء في سن الرشد (دون الجماعة) تستخدم هذه العادة عند الرجال لمعرفة كيفية التحكم في هزات الجماعة وعند النساء تساعدهم في تحقيق رعشتها الجنسية، فتعطي هذه العادة للطرفين الكثير من الحب والسعادة وتعزز الثقة بالنفس فتُنمّي عندهم قدرات صحية إذا استخدمت بشكل جيد.
عند الرجل يقوم الرجل بلمس عضوه التناسلي فتحدث الإثارة، وتأخذ هذه العملية بعض من الوقت فيقوم الدماغ بتصور شيء يثيره ويحفّزه جنسياً، وآخر عملية هي مرحلة القذف (خروج السائل المنوي) عندها يصل الرجل للرعشة الجنسية، كما يمكن للرجل انا يمارسها لوحده او بمساعدة شخص اخر دون جماعة.
والنساء تقمن بفرك المنطقة التناسلية لإثارة أنفسهن جنسياً كون هذه المنطقة حساسة وناعمة جدًا عندهن، وبعد ذلك تصل إلى الرعشة الجنسية.
وللاستمناء فوائد منها: محاربة السرطان وزيادة صلابة القضيب وتعزيز صحة الجهاز المناعي وتحسين الصحة النفسية. ولكن الإكثار من هذه العادة ضار عند الجنسين فيؤدي إلى:
انكماش القضيب وانخفاض عدد الحيوانات المنوية والضعف البدني والعقم.