كيف تلخص درس

أثناء دراستنا للكتب والمحاضرات الجامعيّة، نجدُ بعض الفقرات الهامّة وبعض الفقرات غير الهامّة على الإطلاق، فنلجأ إلى تلخيص ما قرأناه ودرسناه للتركيز على النقاط الهامّة، فكيف يمكنني القيام بذلك؟

10 إجابات

قراءة اولى سريعة

تخطيط خطوط رئيسية

سماع شرح له

قراءة مرة أخري بتركيز

كتابة أهم الملاحظات المستفادة منه باليد

أكمل القراءة

أحسن طريقة للتلخيص هي إستعمال الخطاطات.

أكمل القراءة

أسبابه، أهدافه وأهم الدروس المستفادة

أكمل القراءة

في البداية احضر اوراق و قلم و من ثم اقرا الدرس لمره و من ثم اكتب الافكار التي اراها ذات اهمية و من ثم محاولة ربطها باسئلة او كخريطة افكار و من ثم كتابتها في الدفتر الاساسي بعد الوصول الى فكره ملخصة كاملة تافي بوصف الدرس

أكمل القراءة

دائمًا ما اعتمد على الملخصات التي أقوم بتنفيذها بنفسي، سواء الدراسة الأكاديمية أو القراءة المتخصصة أو متابعة أي مساق تعليمي إلكتروني.

فهي طريقة تساعد على الفهم وعدم نسيان المعلومات وربطها مع بعضها البعض بسهولة.. وتتلخص طريقتي في النقاط التالية:

– قراءة الدرس أو سماع الفيديو الخاص بالدرس، بشكل عام دون الوقوف على نقاط معينة، مجرد تعرف عام على الدرس.

– تقسيم الدرس إلي عدة عناصر رئيسية، حوالي ٥ أو ٦ عناصر.

– كل عنصر يقسم فيما بعد لمجموعة عناصر فرعية، أو فقرات صغيرة الحجم لا تتعدى عن سطرين ونص.

– يمكن رسم خريطة ذهنية كبيرة تضم عناصر الدرس، مع كتابة كافة المعلومات الهامة باستخدام الألوان.

– استخدم الرسوم البيانية الهيكلية لربط العناصر مع بعضها.

– التواريخ والشخصيات تكتب بلون أحمر ظاهر حتى يسهل تمييزها.

أكمل القراءة

جسب خبرتي حينما كنت بالجامعة، وحينما أتعلم أي شيء جديد يحتاج إلى التدوين، فإن تلخيص الدروس عامل هام جدًا في سهولة حفظها وفهمها خصوصًا في المواد النظرية، وحتى تتمكن من تلخيص درسًا عليك الأول بقراءته مرتين مرة تحدد فيها النقاط والعنوانين الرئيسية، ومرة أخرى تحدد فيها العنواين الفرعية.
بعد ذلك أكتب تلك النقاط في ورقة التلخيص وتحت كل عنوان رئيسي ضع تعريفه أو مفهومه حسب ما وصل لك، وتحت كل عنوان فرعي ضع جملة أو مجموعة من الكلمات التي تذكرك فما يندرج تحته.

أكمل القراءة

بعد التجربة، أستطيع أن أقول لك أن ممارسة عادة “تلخيص الدرس” بنفسك في مراحل الدراسة سواء في المدرسة أو الجامعة سيساعدك على تيسير وتلخيص وقراءة ووضع رؤى خاصة فيما تقرأه وتهتم به في حياتك فيما بعد؛ سواء كان ذلك مرتبطًا بقراءتك لفصل في رواية ما، أو لبحث اَخر متخصص، سيساعدك بكل تأكيد في تبسيط الأمور بشكل دقيق ومفصل.
ما تفعله في بداية حياتك، هو ما ينمي مهاراتك ويزود من قدراتك الإبداعية والقدرة على استقبال وتحليل الأمور في نقاط موجزة ومحددة..لذا من المفضل ممارستك له في سن صغيرة والاستعانة بالكبار فقط للاستشارة ولا تعود نفسك على استقبال المعلومات جاهزة من تلخيص شخص اَخر.
اَلية التلخيص نفسها سهلة وتختلف أساليبها بدرجة بسيطة بحسب اختلاف المحتوى الذي تعمل عليه..
-حاول دومًا أن تقدر الزمن المحدد لتلخيص ما تقوم به، حتى لا تشعر بالملل بسبب طول مدة عملك عليه ومن ثمً تقرر فجأة مقاطعته.
-من المفضل اطلاعك على المحتوى كله بشكل سريع، تصفح الفهرس جيدًا لتعلم كيف تسير طريقة الطرح والعرض؛ سواء كانت فصولاً منفصلة أو باتباع تسلسل زمني منطقي.
-عليك أن تقرأ الفصل الأول على بعضه ومن ثمً تكتب أبرز المحاور المتناولة داخل صفحاته.
-استعن ببعض الكلمات المفتاحية التي تسهل عليك تذكر كل محور بشكل سريع.
-حاول ألا تطول تفسير كل محور عن فقرتين؛ الأول يتحدث عن علاقة هذا العنصر بالموضوع المتناول داخل الفصل والثاني عن علاقته بالعناصر القادمة إن وجدت.

أكمل القراءة

نظرًا للكم الكبير من المعلومات التي يتعلمها الطالب وفي أحيان كثيرة يتشتت ذهن الطالب من هذا الكم الهائل، لذلك وجب التوصل لطريقة نحاول من خلالها الوصول إلى جوهر الدرس وبالتالي تحقيق أكبر قدر ممكن من المعرفة والفائدة للطالب، فهناك العديد من الأساليب التي من الممكن اتباعها للوصول إلى خلاصة الدرس، ومنها تلخيص الدرس أي اختصار هذا الكم لأهم النقاط وتجاهل الحشو أو المعلومات الثانوية غير الجوهرية:

  • يتم تدوين المعلومات خلال مطالعة الدرس لأول مرة، حيث تساعد عملية التدوين بفهم مضمون الدرس، وبالتالي ترسيخ المعلومات المهمة والأساسية، كما أنها تكون مرجع للطالب في حال رغب بمراجعة الدرس.
  • يجب أن تتعامل مع الدرس على أنه نوع من المعرفة العامة، دون أن يترسخ بذهن الطالب أن هذا الكتاب هو كتاب تعليمي مجبر على دراسته والاطلاع عليه، هذه الفكرة تساعد الطالب بأن يتعامل مع الكتاب بشغف وحب ويبعده عن فكرة الجبر بتلقي المعلومة.
  • تقسيم الدرس إلى أفكار رئيسية وأفكار ثانوية، ومن ثم تدوينها، هذه الطريقة تساعدك على تركيز المعلومة في ذهنك بشكل أكبر.
  • إدراك معنى الكلمات والجمل وفهمها فهمًا عميقًا، وبفهم معنى الكلمات وفحوى الجمل يستطيع الطالب من خلالها ترسيخ الدرس بذاكرته بشكل أفضل، خاصةً عندما تقرر مراجعة الدرس مرة أخرى.
  • العمل على صياغة ملخص النص بطريقتك الخاصة بشرط أن لا تخرج عن مضمون النص أو الكتاب، بهذه الطريقة تمنح نفسك المتعة كما أنها تعزز لديك ملكة الكتابة.

أكمل القراءة

خلال مراحل دراستنا إذا قمنا بحساب كمية المعلومات التي نقوم بدراستها، فإننا سنجد أنها كبيرةٌ جدًا لذا من المهم أن يتم تحصيل أكبر قدرٍ من الفائدة من هذه المعلومات، ومن أهم الوسائل لذلك هو تلخيص الدروس، ويُفَضَّل أن يكون التلخيص كتابيًا؛ لأنها وسيلةٌ تضمن سهولة مراجعة الدرس فيما بعد، كما أن الاحتفاظ بالملخص يسمح لنا بتذكر أي شيءٍ يتعلق بدراستنا حتى بمرور وقتٍ طويلٍ، كما أنها تساعد على الفهم بشكلٍ أكبر.

وهناك عدة خطوات لتلخيص الدرس:

  • أولها يجب مطالعة وقراءة الدرس بشكلٍ جيد، وخلال هذه القراءة وحاول أن تحفظ أهم الأفكار، فبهذه القراءة ستأخذ فكرةً عامةً حول ما يتحدث عنه النص.
  • الخطوة الثانية هي قم بتسجيل أهم الأفكار الواردة ضمن الدرس، على الأرجح تكون معظم الدروس مقسمة لمجموعة من العناوين الرئيسية والثانوية، فبعد الانتهاء من القراءة الأولى نبدأ بالقراءة الثانية وأثناء هذه القراءة نبدأ بالتدوين.
  • الخطوة الثالثة والأهم وهي وضع واختيار الكلمات المفتاحية، هذه الخطوة هي أكثر ما يساعدك لاحقًا على التذكر والفهم.
  • الخطوة الرابعة هي الابتعاد عن إقحام الآراء الشخصية في النص الملخص، حيث يعتبر إبداء الرأي الشخصي فكرةً خاطئةً لأن الملخص سنعتمد عليه في تذكر المحتوى العلمي فيما بعد وقد يختلط الأمر عليك وتعتبر آرائك على أنها حقائق تخص الدرس.
  • الخطوة الخامسة والأخيرة وهي قيامك بكتابة الملخص بطريقتك وأسلوبك الخاصين وتنظيمك الخاص، وهو ما يعطيك مساحةً جيدةً من المتعة والفائدة.

أكمل القراءة

لا تكفي دائماً القراءة والدراسة المستمرة للكتب أو المحاضرات، لتحقيق أكبر فائدة مرجوة منها، كما قد تحتاج في لحظة من اللحظات لمراجعة إحدى المعلومات أو الفقرات، والتأكّد من معلومةٍ مما؛ ولهذا السبب يرجع العديد من الطلاب والقرَاء والمتعلمين لتلخيص أهم الفقرات من المواضيع والكتب التي يهتمون بها، لسهولة الرجوع إليها واستخراج المعلومة منها، ومن أجلٍ تلخيصٍ أفضل يجب اتباع القواعد الرئيسية الآتية:

  • اقرأ النص الأصلي كاملاً، لمرّة أو مرتين حسب استيعابك ومدى صعوبة النص، دون أخذ أي ملاحظات، فلا يمكنك تلخيص أي محتوى أو استنباط أية ملاحظات أو معرفة الفقرات المهمة فيه، دون المعرفة الكاملة للنص ومحتواه.
  • في حال مواجهة بعض المواضيع الصعبة أعد قراءتها بتركيزٍ أعلى للتأكد من فهمها بشكلٍ أفضل.
  • من المفيد جدّاً تحديد الكلمات المفتاحيّة في النص، التي تعبّر عن مصطلحات خاصة أو عناوين أساسية.
  • أعد قراءة النص مرّة أخيرة، وهذه المرّة ستكون القراءة أسرع لمعرفتك التامة بالمحتوى وفهمك لأهم الفقرات والمحتويات، وفي هذه المرحلة عليك التركيز على أهم الفقرات التي تعّبر عن صلب الموضوع.
  • أثناء قراءتك السابقة، قم بتدوين ملاحظاتك الجانبية عن المعلومات الأساسية والمهمّة، وفي حال شعرّت أنّ تلك المعلومات كانت كثيرة فلا بئس بذلك.
  • عدّل محتوى الملاحظات التي دوّنتها سابقاً، وقم باختزال ما تستطيع اختزاله، واستثناء كل ما تراه مفهوم وواضح بالنسبة إليك.

أكمل القراءة

هل لديك إجابة على "كيف تلخص درس"؟