كيف امنع الكوابيس او الجاثوم

الجاثوم أو شلل النوم ظاهرةٌ تحدث لدى الشخص النائم يكون فيها غير قادرٍ على الحركة كأنه مشلولٌ تسبب الكثير من الخوف والإزعاج، فكيف أمنعها؟

4 إجابات

الجاثوم أو شلل النوم هو اضطراب من اضطرابات النوم. يكون المصاب به مدركًا للبيئة المحيطة به ولكنه يكون عاجزًا عن الحركة أو التحدث أو القيام بأي شيء. ويصيب الأشخاص من كافة الأعمار ومن الجنسين.

يمكن أن يحدث جرّاء عدة أسباب منها قلة النوم والتعب ومواعيد النوم غير المنتظمة والإدمان على الكحول، وقد يكون مرتبطًا بمشاكل نوم أخرى كالخدر أو التشنج. غالبًا ما يمر الجاثوم خلال فترة قصيرة (بضع دقائق أو ثوان) ولا يعتبر حالة مضرة أو مرضًا يتطلب علاجًا خاصًا إلا أنه قد يسبب هلعًا أو خوفًا شديدًا للشخص. لذلك إليك عزيزي/عزيزتي بعض النصائح لتجنبه:

  • تحسين عادات النوم والحصول على قسط كاف من الراحة.
  • التقليل من الضغوطات النفسية التي تتعرض لها.
  • النوم في بيئة مريحة.
  • تجنب النوم في غرفة مُنارة.
  • تجنب التعرض للأجهزة الالكترونية قبل ساعة من الخلود للنوم ومن الأفضل إبقاء الهاتف المحمول خارج غرفة النوم.
  • ممارسة التمارين الرياضية.
  • التعامل مع الاضطرابات النفسية الأخرى التي قد تعاني منها كالاكتئاب أو القلق.
  • تجنب النوم على ظهرك.
  • علاج اضطرابات النوم الأخرى التي قد تكون سببًا في شلل النوم.
  • اللجوء إلى مضادات الاكتئاب في حال تكرار نوبات شلل النوم لكن تحت إشراف الطبيب.

أكمل القراءة

الكوابيس

عندما يمر الشخص أثناء النوم في حالة من عدم القدرة على الحراك أو الكلام فهو مصاب بشلل النوم أو ما يسمى “الجاثوم”، حيث يستطيع المصاب في هذه الحالة التنفس وتحريك العينين فقط وعندها يشعر أنه سيموت، لكن تجدر الإشارة إلى أن هذا المرض لا يسبب الموت، ويمكن أن تحدث هذه الحالة في بداية دخول الشخص للنوم أو عندما يستيقظ، فحين نرقد إلى النوم سوف نمر بثلاث مراحل:

  1. مرحلة النوف الخفيف.
  2. مرحلة اضطراب حركة العين.
  3. مرحلة النوم العميق.

وفي مرحلة اضطراب حركة العين يبدأ وقت الحلم، فإذا تم الاستيقاظ في هذه المرحلة ستتوقف العضلات إرادية الحركة مثل عضلات الأطراف وعضلات النطق وغيرها، وتكثر هذه الحالة عند الأشخاص قليلي النوم أو الذين اعتادوا النوم بشكل متقطع والأشخاص المُكثرين من تعاطي المشروبات التي تحتوي على كافيين، بالإضافة إلى الحالة النفسية التي تلعب الدور الأهم في شلل النوم، أما عن طرق العلاج فهي:

  • تنظيم فترات النوم ومحاولة ضبط الساعة البيولوجية للجسم.
  • الإقلال من المشروبات المنبهة على ألا يدخل جسمك الكافيين قبل النوم بخمس ساعات على الأقل.
  • ممارسة الرياضة قبل النوم بفترة معينة بهدف إجهاد الجسم وبالتالي النوم بعمق أكبر.
  • الابتعاد عن الضغوط النفسية والقيام بجلسات استرخاء من أجل تصفية الذهن قبل النوم.
  • اختيار وضعية مريحة أثناء النوم ويفضل اعتياد الجهة اليمنى.
  • الحرص على التخفيف من الأدوية والمهدئات قدر الإمكان.
  • حاول عند الإصابة بالجاثوم أن تحرك لسانك ولو وهميًّا.

أكمل القراءة

الكوابيس أو الجاثوم هي عبارة عن أحلام مزعجة يراها الشخص أثناء نومه، تسبب له بعض الاضطرابات النفسية كالقلق والتوتر خصوصًا في حال تكرر حدوثها لعدة مرات، ويُمكن التعامل معها، ومحاولة الحدّ منها من خلال النصائح التالية:

  • إنّ تلقي بعض الدعم والسند من الأهل والأصدقاء والأشخاص المُحبين من حولك يساعد على التخفيف من القلق والتوتر، وبالتالي منع حدوث الكوابيس.
  • يساعد الاسترخاء وممارسة بعض التمارين كاليوغا على تمديد عضلاتك والتقليل أيضًا من التوتر.
  • في حال كان سبب مشاهدتك للكوابيس هو تعرضك سابقًا لصدمةٍ ما، فالحل الأمثل هنا هو استشارة طبيب نفسي مختص.
  • ينبغي الانتباه لبعض الأدوية التي تتناولها، فقد يكون السبب في الكوابيس هو الآثار الجانبية لدواء معين، لذا يجب مناقشة ذلك مع طبيبك وتبديل الدواء إذا لزم الأمر.
  • الاهتمام بصحتك واتباع نظام غذائي صحّي وممارسة الأنشطة البدنية والتمارين الرياضية التي تساعد على حصولك على نوم أفضل وبالتالي منع الكوابيس.
  • تجنب تناول المنشطات كالكحول والكافيين خصوصًا وقت النوم.
  • إذا استمرت الكوابيس لأكثر من أسبوعين، فيجب حينها إجراء بعض الفحوصات اللازمة التي تتضمن فحوصات الدم والكبد والغدة الدرقية، إضافةً إلى الفحص النفسي العصبي.

أكمل القراءة

الجاثوم أو شلل النوم يُعتبر أحد اضطرابات النوم التي تصيب الإنسان عندما يكون على وشك الاستيقاظ، تجعله غير قادر على الحركة وكأنه أشبه بالمشلول، ويسبب الجاثوم الكثير من الازعاج والهلع، ولكن لحسن الحظ لا يُعتبر مرضاً خطيراً أو يحتاج لرعاية طبيّة خاصّة، بل الالتزام ببعض العادات الصحيّة الخاصة بالنوم يفي بالغرض، وأهم هذه العادات هي:

  • النوم المنتظم: أي تثبيت موعد النوم والاستيقاظ بشكل دائم.
  • تأمين محيط ملائم وصحي للنوم: كالفراش والملابس المريحة، إضافة للظلام التام في الغرفة.
  • المحافظة على غرفة النوم مخصصة فقط للنوم: أي عدم الدراسة أو العمل بها خلال النهار.
  • عدم شرب أي نوع من المنبهات، أو الكافيين، أو المشروبات الكحولية قبل النوم بمدة زمنية جيدة.
  • ممارسة بعض أنواع التمارين الرياضية السهلة والخفيفة قبل النوم.
  • المطالعة: فقراءة بعض أنواع الكتب الأدبية أو العلمية الممتعة قبل النوم يمكن أن تحسن من جودته.
  • الالتزام بقيلولة ذات وقت ومدّة محددين: يُفضّل تجنب القيلولة بعد الساعة الثالثة عصراً، وأن تتراوح مدتها بين ساعة إلى ساعة ونصف بالأكثر.
  • تناول طعام العشاء على الأقل قبل ساعتين من موعد النوم، كما ويفضل أن تكون وجبة خفيفة غير دسمة.
  • النوم على أحد الجانبين ويفضّل الأيمن فذلك يخفف من الضغط على عضلة القلب.
  • الصلاة والاسترخاء قبل النوم.

أكمل القراءة

هل لديك إجابة على "كيف امنع الكوابيس او الجاثوم"؟